نعرض هذا السؤال و نضعه أمام القارئ الكريم ليتجاذب معنا أطراف الحديث، والمتمثل في موقفهم ونظرتهم لواقع العارضة التقنية للمنتخب الأولمبي وما إن  كان عصام الشرعي رغم بلوغ الأولمبياد هو رجل المرحلة ليس اليوم بل في بارس؟ هل في تقديركم أن الشرعي هو الربان القادر على بلوغ انجاز تاريخي مع هذا الجيل في دورة فرنسا؟ وهل قدم أوراق اعتماده بإقناع كبير في النهائيات؟
بطبيعة الحال هو موضوع للنقاش مع الإستناد لمعطيات واقعية وما تمخض عن المباريات الملعوبة لغاية الان بالرباط.