هو رقم يتلخص في كون أن هذا الأمر حدث لأول مرة مع النادي عبر تاريخ مشاركاته الإفريقية٬ إذ أنه في الدوري الأفريقي لم يسجل له أي من مهاجميه٬ فقد سجل له كلا من حركاس وأبو الفتح ثم عطية الله من المدافعين٬ جبران وسرغات من لاعبي الوسط و بوسفيان جناحا وهدف بالخطأ من مدافع صنداونز في النهائي.

لا سامبو جونيور ولا الشرقي البحري كانت لهما بصمة تهديفية فهل هذا الوضع يليق بهجوم الفريق الذي عودنا تاريخيا على تقديم هدافين كبارا سيطروا مرارا على لقب الهداف البطولة؟