هي المرة الثانية التي أهدر فيها أشرف حكيمي ضربة جزاء في مباراة للمنتخب الوطني، الأولى كانت أمام منتخب تنزانيا بدار السلام، ولحسن الحظ أن الفريق الوطني نجح وقتها في تسجيل هدفين ليفوز بالمباراة، والثانية كانت في مباراة جنوب إفريقيا ولكن هذه المرة حكمت على الفريق الوطني بالإقصاء.

وكان وليد الركراكي هو من أمر أشرف حكيمي بتنفيذ ضربة الجزاء، في وقت كان أمين حارث متحمسا لتسديدها.