تتساءل الكثير من الجماهير المغربية عبر مواقع التواصل الإجتماعي،عن سياسة الترقيع التي لجأ الناخب الوطني وليد الركراكي في نهائيات كأس أمم إفريقيا بكوت ديفوار، فيما يخص مركز الظهير الأيسر، في الوقت الذي تم الإعتماد على محمد شيبي ويحيي عطية الله ثم نصير مزراوي مابين دور المجموعات وثمن النهاية. وأكيد أن المرحلة المقبلة تتطلب إيجاد حل نهائي لمعضلة الظهير الأيسر التي لطالما إشتكى منها الفريق الوطني،بإسناد المهمة للاعب صاحب إختصاص، مثل أدم ماسينا المنتقل حديثا صوب طورينو أو بنتايك لاعب سانت إتيان وحتى الإهتمام بالشاب يوسف لخديم لاعب شبان ريال مدريد،أو أي إسم آخر شريطة أن يكون قد تكون كظهير أيسر وتألق فيه بشكل واضح.