ليس في الأمر تحديا بل هو تأكيد من لقجع بلسانه شفاهيا و ترجمة ذلك البارحة كتابيا في بلاغ الجامعة الداعم لبقاء وليد بالحرف" الركراكي سيستمر ليقودنا بمشيئة الله تعالى لرهاني المونديال و الكان الذي ستستضيفه بلادنا في الصيف تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله"
هذه الفقرة مقتطف من البلاغ٫ و فيها دعوة لباتريس بوصفه رئيسا للجهاز لتحمل مسؤوليته الأخلاقية و المؤسساتية بالدفاع عن" كانه " أمام عرابه...

وفيها تأكيد أن نسخة المغرب تزامنا مع عيد العرش المجيد مثل نسخة مصر 2019 و ما على اينفانتينو ووليده الجديد" مونديال الأندية" الذي أقره  في نفس الموعد سوى أن يبحثا عن نافذة أخرى غير هته ...

فهل يستطيع اينفانتينو أن يخرج ليرد؟ هل يقو على فعلها مع أمم أوروبا أو الكوبا أمريكا؟ أم هي فقط الماما أفريكا و الكاف؟ الأولوية يا جياني للمنتخبات و التظاهرات التي لها شهادة ميلاد و ليس التي نبتت كالفطر؟