أن يطير النصيري في الليغا و ترتعش أقدامه في الكان فهذا لم يعد يثير فينا شيئا أن يضرب رقم الراحل بنمبارك رحمة الله عليه في الليغا٫ و يعجز عن تحاوز سقف هدف و يهدر شلالا من الفرص أمام زامبيا و أولاد صنداونز و فهود الكونغو فلم يعد يمثل لنا ذلك شيئا .

لو أن النصيري سحبنا عاليا وجرنا مثل أحمد فراس  لنواصل مغامرة الكبار في الكان لهللنا له أما و قد خذلنا فلم يعد يغري صاحب المقال ذلك في شيء...
النصيري في الليغا سبقه رضا الرياحي و فخر الدين و بودراع و الحمراوي وأنافلوس وهيدامو في البطولة... كانوا لاعبي أندية و ليس بذات التوهج الدولي