في ظل التعتيم على مستقبل أعضاء الطاقم التقني للفريق الوطني بعد تجديد الثقة في الناخب الوطني وليد الركراكي لمواصلة المشوار، يتحدث الكثيرون عن وجود خلاف بسيط حدث بين الناخب الوطني وليد الركراكي ومساعده رشيد بنمحمود بعد نهاية المباراة التي خسرها الفريق الوطني أمام منتخب جنوب إفريقيا بهدفين للاشيء خاصة فيما يتعلق ببعض الإختيارات البشرية.

كما أننا توصلنا بأخبار مفادها أن بنحمود قد يغادر الفريق الوطني، إلا أن شيئا رسميا لم يصدر لحد الساعة من الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تؤكد فيه إستمرار الطاقم التقني أو إقالته خاصة وأن الناخب الوطني تبقى له كامل الصلاحية في الإبقاء على طاقمه المساعد أو تغييره.

فهل يغادر بنمحمود الفريق الوطني؟ وهل يأتي عادل رمزي؟ كل الأسئلة تبقى معلقة إلى حين توضيح الرؤية من الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم.