لم يحسم المدرب الحسين عموتة، في إمكانية الإستمرار لأطول مدة ممكنة مع المنتخب الأردني الذي قاده لنهائي كأس أمم أسيا مؤخرا في إنجاز تاريخي للنشامى بقيادة أطر مغربية، يتقدمهم مصطفى الخلفي وحسن اللوداري وهشام الإدريسي.

ورغم الخرجات الإعلامية الأخيرة لعموتة والتي تحدث من خلالها عن مستقبله إلا أنه لم يقطع الشك باليقين حول إستمراره رفقة منتخب الأردن، وهو الأمر الذي فتح العديد من الشائعات عن إمكانية مغادرته لمنتخب الأردن في الفترة القادمة، بعدما إرتفعت أسهمه كواحد من أبرز المدربين المغاربة والعرب الذين صنعوا مجد منتخب النشامى.