نعم هذا المعطى اشتغلت عليه الجامعة في قصة إقناع إبراهيم دياز٬ لتشابه الوقائع والقصة بين اللاعبين والقاسم المشترك بينهما ريال مدريد.

حكيمي تواصل مع اللاعب سرا٫ قصد استمالته وإقناعه باللحاق به للعب للمنتخب الوطني٫ وقد دله على المشوار مثلما بلغه أشرف حين اختار وهو في سن أصغر دون التفكير مرتين في اللعب للفريق الوطني بدل اسبانيا. مونديالان وأرقام خيالية، وقيمة تسويقية مرتفعة، ونجومية إضافة لتواجده المستمر في سباق الجوائز الفردية قاريا وقد حل وصيفا للنيجيري أوسيمين في سباق الكرة الذهبية الأفريقية وحتى في جوائز الفيفا.

وكان حكيمي هو أول لاعب تابع إبراهيم دياز صفحته على أنستغرام خلال المونديال وتفاعل مع تألقه الكبير في قطر، وبالتالي محاكاة دياز لمشوار حكيمي لن تجعله قطعا من النادمين وسيلامس السحاب والعالمية.