لم يسبق له منذ تولى هذه المهمة وأن عاش هذه الإرهاصات ولا هذه الهواجس مجتمعة٬ وليد الركراكي لا ينام بسبب لائحة المنتخب الوطني٫ عطفا على الظرفية وعلى ما تداعى بعد رحلة كوت ديفوار التي لم تكن موفقة واخفاقه الكبير في الكان ٫ ثم المؤاخذات المسجلة على اختياراته السابقة بشأن عديد الوجوه. اليوم من كانوا مع وليد من الثوابت لا يتألقون بل منهم من لا يلعب" أكرد وأمرابط مع زياش وبوفال والزلزولي ثم أملاح" والمهمشون يلمعون وبالأرقام منفجرون" رحيمي وحمد الله مع الكعبي واشديرة وشاعر ثم حريمات، بوكرين من المحليين" كان الله في عون الناخب ؟