في خبر آخر تنفرد به"المنتخب" ضم يوسف لخديم للائحة الفريق لم يكن مدرجا منذ البداية٬ وما حدث هو أن الركراكي كان يضع آدم ماسينا لاعب طورينو الإيطالي إلا أن الأخير وفي مشهد مألوف ومتكرر سيهاتف الركراكي ويبلغه أنهه ليس على ما يرام ويشعر ببعض الإنزعاجات. هذه هي قصة ماسينا كلما اقترب معسكر للفريق الوطني ولعلها نقمة في طياتها نعمة٬ لأن حضور لخديم من ريال مدريد هو ما كان يأمله عشاق الأسود بتواجد ظهير أيسر من فريق عالمي بعرين المنتخب الوطني صاحب اختصاص.