على العموم لم تكن المباراة صعبة على الحارس بونو ولم يختبر كثيرا، إذ لم يكن هجوم المنتخب الأنغولي مندفعا كثيرا وركز كثيرا إلى الدفاع، لذلك كان بونو في شبه راحة إلا من بعض التدخلات السهلة والهوائية، على غرار ضربة الخطأ التي تدخل على إثرها، غير ذلك فكانت ضربتين رأسيتين حيث مرت الكرة جانبا.