مثل منير الحدادي وضجة الفيفا لتأهيل لاعب قيل والعهد على مباريات لاليغا أنه سيمثل إضافة كبيرة للمنتخب الوطني٫ سرعان ما تلاشت في نسخة أمم أفريقيا في الكامرون وتحديدا في مباراة مصر الشهيرة٬ التي كانت الأخيرة له حين رمى به خليلودزيتش للمحرقة٫ هاهو نفس المصير بل نفس القصة تتكرر مع الزلزولي. قيامة كبيرة داخل الفيفا ومع اسبانيا لضم الزلزولي٫ بعدما يحضر المونديال بلا بصمة ويحضر الكان بلا بصمة: وتتم إحالته على المنتخب الأولمبي في وديتي تركيا بلا بصمة٬ يغادر برشلونة صوب بيتيس بلا بصمة ليدخل اتحاد جدة السعودي على خط ولد بني ملال.

بحكم الركراكي السابق والمعلن جهرا" أي لاعب أقل من 23 عاما ينتقل للسعودية عليه أن ينسى المنتخب الوطني" الرسالة واضحة للزلزولي وأوناحي وكلاهما عليه أن يفتش في الذي حدث مع عبد العزيز برادة ذات يوم ؟