بعد أن هاجم أنصار فاينورد فريقهم على الخسارة الخامسة على التوالي في الإيرديفيزي، وبعد مرحلة التراجع المهول لذات الفريق خلال الشهر الأخير من دون أن يربح نقطة من خمس مباريات، لا زال الحديث ينصب في اتجاه الهزات العنيفة التي عاشها الفريق خلال الآونة الأخيرة سيما وأنه على أهبة تحول آخر نحو قمة أجاكس ثاني البطولة.

 ولذلك يسعى الأحمدي الذي عاش نفس التصدع النفسي جراء الهزائم المتتالية على تغيير هذه القمة كانطلاقة قوية ولو أن المباراة ستكون بلا شك نقطة ضوء جديدة لأجاكس الذي تخلى عن صدارته الأخيرة إثر تعادله برودا، ولذلك سيكون الأحمدي أمام رهان تغيير منكر الهزائم بأقل الخسائر بأجاكس.