لغاية اللحظة و بعدما تداولت وسائل الإعلام المغربية و العالمية الخبر في صدر عناوينها و بعدما تم تناول الخبر بكل الإهانة التي لحقت الزاكي، الناخب الوطني السابق في عزلة و لا أحد اتصل به من مسؤولي الجامعة حتى بالهاتف ليخبره بالأمر.

قمة الهواية في اتخاذ قرارات  بهذا الشكل و الزاكي أيا كانت الظروف لا يستحق معاملة من هذا النوع.

فاخر، الإدريسي، بنعبيشة، جريندو و اليوم الزاكي، إقالات مهينة أنجزتها الجامعة الحالية بحق المدربين المغاربة حتى من دون وداع بمكتب الرئيس وكأس شاي؟