عرفت مواقع التواصل الإجتماعي إسهالا كبيرا في النقاش الدائر حول إقالة الناخب الوطني الزاكي بادو، وتساءل الكثيرون كيف تم إبعاد كل الطاقم التقني الذي إشتغل معه بإستثناء مصطفى حجي الذي حافظ على مكانته ومن المنتظر أن يشتغل مع الناخب الوطني القادم هيرفي رونار، وطرح بقاء حجي العديد من علامات الإستفهام، في الوقت الذي نفى فيه حجي مسؤوليته في إقالة الزاكي وقال في هذا الصدد:" من أنا حتى أكون سبباً في إقالة بادو الزاكي؟ لم يسبق لي أن شكوت اختلاف رؤيتنا للأمور التقنية داخل المنتخب لأي مسؤول جامعي، ولم أتحدث يوماً عن أنني لم أعد مرتاحاً معه.. فأنا أؤدي مهمتي التي أتقاضى عنها أجراً شهرياً فقط".