لم يحرك عبد الحق ماندوزا رئيس ودادية المدربين المغاربة ساكنا أولا عندما تمت إقالة محمد فاخر مدرب المنتخب المحلي، ثانيا عندما تمت إقالة الناخب الوطني الزاكي بادو بطريقة غريبة، عندما نفى رئيس الجامعة فوزي لقجع ليلة الجمع العام التعاقد مع هيرفي رونار وإقالة الزاكي، وفي الصباح كان كلام اخر، علما أن ماندوزا هو من دافع عن الأطر الوطنية لتولي مناصب داخل المنتخبات الوطنية، وبالتالي فإنه على ماندوزا الخروج للعلن لتوضيح رأي ودادية المدربين المغاربة في هذا الشأن.