لقاء رئيس الجامعة مع الزاكي لحسم الطلاق و الإنفصال الذي سمته الجامعة و الناخب السابق بطلاق التراضي، كان عامرا بالأسرار و الألغاز و حدهما الإثنان من أحاط بتفاصيله.
الزاكي من لحظة غضب و انفعال بدا مهادنا و سموحا،و قال أن مصلحة الوطن فوق كل شيء و هو على استعداد لما فيه مصلحة الوطن.
في نهاية المطاف علمنا أن الزاكي قد يكون المفاجأة التي ستصعق الجميع بحضوره مراسيم تقديم رونار و لو فعلها أكيد سيتضاعف حجم اللغز و الأسرار التي أحاطت بجلسة الإنفصال أكثر.