أجندة رونار ستكون ممتلئة كما لم تكن من قبل خلال العشرة أيام الأخيرة من شهر ماي وخلالها سيكون الناخب الوطني مسؤولا مباشرا عن معسكرات (المحللين والأولمبيين وبطبيعة الحال معسكر الأسود).
رونار سيباشر تفاصيل المنتخب الأول بمبدإ الأولوية وبعد ذلك سيراقب معسكري الأولمبي بحضور الهولندي مارك فوت، والمحليين بمعية الإطار الوطني جمال السلامي.
وطالب رونار مسؤولي الجامعة بالإشتغال على دعوة لاعبين مغاربة بسن أولمبي ممن يمارسون بالبطولات الأوروبية لحضورهم بمعسكر الأولمبي لكون اللاعبين الذين يملكون هذا السن هنا بالبطولة سيكون أغلبهم حاضرا بالمنتخب المحلي، حيث قرر استدعاء لاعبين بسن صغيرة مع استثناءات قليلة جدا لمخضرمين المتفوقين.