أبدت إدارة الجيش الملكي  استيائها من الأخبار التي روجها قائد الفريق عبدالرحيم الشاكير، حين كشف لوسائل الإعلام أسرار الاجتماع الذي عقده مع الرئيس المنتدب للفريق العسكري ابوبكر الأيوبي، وعقدت إدارة الجيش اجتماعا  للبث في قضية الشاكير  وتقرر تغريمه رسميا ، ولم يكشف المسؤولون عن قيمة الغرامة.
وكان الشاكير قد عقد اجتماعا مع الأيوبي وطالبه إما بالتعاقد مع لاعبين مجربين من أجل المنافسة على الألقاب أو الرحيل، وهو الشيء الذي أغضب الأخير، وزاد غضبه بعد أن كشف لوسائل الإعلام ما دار خلال الاجتماع، واعتبر  إدارة الجيش أن الشاكير أساء للفريق بتصريحاته ورغبته بالرحيل لسبب غير منطقي في رأي المسؤولين.