كعادته يراقب الفتح الرباط بهدوء وحتى بثقة تحركات سوق الإنتقالات ولم يظهر له في الساحة لغاية اللحظة أي أثر.
الفتحيون يتطلعون لمعرفة مصير نجمهم الأول مراد بطنا وعلى ضوء ذلك سيكون التحرك وستشهد انطلاقة الفريق فورة كبيرة بالميركاطو لسببين: الأول مرتبط بعصبة الأبطال التي سيشارك فيها الموسم المقبل والثاني الدفاع عن الدرع الذي يوجد بحوزته.
ويعتبر الركراكي هو المحرك الأول لأي هندسة تهم التعاقدات وهو مقل في ضم اللاعبين لثقته الكبيرة بالكومندو الحالي الذي تحت تصرفه.