هذا هو واقع زهرة لاس بالماس اللاعب نبيل الزهر الذي يوقع على انطلاقة تاريخية رفقة هذا النادي الذي يصاقر ريال مدريد و برشلونة على صدارة الليغا في واحدة من مفاجآت هذه البطولة الصارخة.
هدفان و تمريرتان حاسمتان و أداء رائع و سخاء على مستوى المردود لم تشفع للزهر لدى رونار سيما و أن مركزه يحتاج بالفريق الوطني للاعب مثله صاحب لمسة و أصغر من بوصوفة.
من تابع الزهر أمام فالنسيا و بعدها أمام غرناطة وقف على حقيقة واحدة كون اللاعب ما عندو زهر بالفعل سيما في ظل خلاط التجريب الذي أدخل له رونار عددا من المحترفين الجدد و ترك نبيل بلا دعوة؟؟