تلقى الجيش ضربة موجعة بعد أن تأكد غياب لاعب الوسط المهدي برحمة لأزيد من شهر، حيث خضع لعملية على الركبة لإزالة ( المينيسك)، واضطر سقاء الفريق العسكري الخضوع لهذه العملية ليتعافى تماما من الآلام التي كان يشعر بها، والتي أجبرته للغياب عن المباراة الأخيرة أمام الكوكب المراكشي.
جدير بالذكر أن برحمة يبقى من اللاعبين الأساسيين والمؤثرين داخل الجيش، اعتبارا للدور الدفاعي الذي يلعبه في الوسط، والأكيد أن غيابه سيترك فراغا كبيرا داخل الفريق الذي تنتظره مباريات صعبة،  كالمواجهة التي تنتظره أمام أولمبيك خريبكة الإثنين المقبل.