لم يترك راوراوة منبرا و لا صحيفة و لا موقعا إلا وغمرها و شغلها بالرد على رونار أكثر من اهتمامه بالتعاقد مع ألان بيران بدلا عن الصربي رايفاتش.
راوراوة بدا على غير العادة صارما و قويا في الرد و وصف رونار بالكذب و كونه غير مسؤول  في خرجته الغريبة حسين ادعى الإتصال به من طرف الجزائر كما بدا راوراوة أكثر قوة على مستوى الرد حسين قال" رونار حتى و هو عاطل و شومور لم يكن يغريني بالتعاقد معه فكيف أفكر فيه و هو مرتبط بمنتخب شقيق"