3 مباريات أشبه بالنهايات لعبها الفتح الرباطي من دون بطنا خسرها جميعها وخسر معها 3 ألقاب على قدر كبير من الأهمية.
نصف نهائي كاس الكاف أمام بجاية و بعدها ب 4 أيام الخروج من كأس العرش أمام آسفي ثم خسارة نهائي كأس الصداقة أمام أهلي دبي الإماراتي.
3 ألقاب ضاعت عن الفتح في ظرف زمني وجيز لم يحضرها بطنا وهو ما يضع الركراكي في وضع حرج إزاء ما كان قد صرح " الفتح اكبر من بطنا و يمكننا تحقيق الألقاب من دونه"
الإختباران المقبلان هما البطولة و العصبة و على وليد إثبات العكس؟؟