بين المدربين الأربعة يحضر طارق السطتوي كأصغر ربان ويتقدم عليه الدميعي بفارق سني ضئيل على أن طالبل وبن شيخة من نفس الجيل ولو مع اختلاف الإنتماء.
السكتيوي يحظى بإستثناء إضافي كونه لعب للمغرب الفاسي في ذات المسابقة وعاد بعد سنوات ليدرب فريقه الأم ويمني النفس بأن يحقق من مقعد البدلاء ما عجز عن تحقيقه وهو لاعب بصفوفه والطريق يمر عبر إصطياد الجنرال بن شيخة.