حراسة المرمى أمر يزعج دوسابر والوداديين كلهم خاصة بعد الجرح العميق الذي كانت قد خلفته رباعية الأسكندرية في ملعب برج العرب وما نتج عنها من انتقاد لاذع للحارس عقيد.
الوداد تعرف على تضاريس العصبة جيدا وفهم أن الأمر يمر عبر تواجد أرمادة متكاملة كي لا يحدث مثل ما حدث مع الفريق لما سافر من دون لعروبي الذي ظل مرتبطا بالحرس الملكي هنا vون نيل ترخيص للخروج.
المحمدي عبد العالي حارس نهضة بركان على رأس المطلوبين شتاء للوداد ولنا أن نتذكر أن الحارس وقع للفريق البرتقالي بمركب بنجلون إذ أن الوداد هو من كان يرغب فيه أولا قبل أن يتركه للنهضة بحكم العلاقات الجيدة بين الناديين.