هذه واحدة من سلبيات عدم اللعب بالعاصمة ليبروفيل إذ أن باقي المدن الأخرى بما فيها فرانسفيل لا تتوفر على مقومات تنظيمية وإقامة مريحة، والأمر ينطبق على مدينة أويم التي تحتضن مباريات الفريق الوطني.
أويم مدينة بمرافق جد متواضعة والفندق الذي وضعته الكاف رهن إشارة الأسود لم يعجب رونار لسببين ( الخدمات متوسطة الجودة والبعد عن ملعبي التداريب وملعب المباراة).
الجامعة أوفدت لكحل لبحث عن مقر إقامة جديد وبمواصفات أفضل ستتحمل نفقاته الإضافية كما جرت العادة في سابق التظاهرات.