عينت الجامعة الدولية لكرة القدم خبير الفيفا المغربي هشام الدكيك مدرب المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم دخل القاعة للإشراف على دورة تكوينية للمدربين بالطايتي من 7 إلى 11 نونبر 2016.
وهذه أول مرة يعين فيها هشام الدكيك من طرف الفيفا للإشراف على دورة تكوينية خارج القارة الإفريقية وبالضبط بقارة أوقيانوسيا، بعدما سبق له أن أشرف على دورات تكوينية للمدربين الأفارقة بكل من كوت ديفوار، مصر، مالي، الكاميرون، إفريقيا الوسطى، موريتانيا، جيبوتي والغابون.
وسيعرف هذا التدريب دروسا نظرية وتطبيقية وتعميم الأفكار الجديدة التي جاء بها الدليل الجديد للمدربين خلال اجتماع خبراء الفيفا في دورتها التكوينية بإسبانيا سنة 2014، خاصة في مناهج تكوين المدربين قصد الرقي بكرة القدم داخل القاعة نحو الأفضل.
وسبق لهشام الدكيك أن تلقى إشادة خاصة من طرف الجامعة الدولية لكرة القدم (فيفا) خلال الدورات التكوينية التي أشرف عليها في العديد من الدول الإفريقية، وهو ما مكنه من الإشراف على هذه الدورة خارج القارة الإفريقية.
للإشارة فهشام الدكيك مدرب المنتخب الوطني المغربي سبق له أن كان وراء تأهل أسود القاعة إلى نهائيات كأس العالم سنة 2012 بالتايلاند و2016 بكولومبيا، ومنح المغرب أول لقب إفريقي في نهائيات كأس إفريقيا سنة 2016 التي أقيمت بجنوب إفريقيا.
ADVERTISEMENTS
هشام الدكيك يشرف على دورة تكوينية للمدربين بطايتي
مواضيع ذات صلة
أخر المستجدات
- الشعباني حسم ثلاثة أبعاد باللون البرتقالي
- FIFA وUEFA يبحثان عن إجابات وسط تحقيقات فساد في الجامعة الإسبانية لكرة القدم
- مهاجم يوناني يضايق النصيري
- إنضمام ألونسو الى بايرن الموسم المقبل "شبه مستحيل"
- الصفاقسي التونسي يفاوض عادل رمزي
- حجي ينصح الشباب بالتعاقد نهائيا مع سايس
- الجامعة ل "المنتخب": لا إقالة الركراكي ولا مفاوضات مع هيرفي رونار
- زياش "الورقة الأهم" لغلطة سراي في أبريل
- من بينهم ابراهيم دياز ،..أنشيلوتي يستعيد جميع اللاعبين الدوليين
- كيف سيظهر الجيش الملكي باللوك الجديد؟
ADVERTISEMENTS
الاكثر تقييم
ADVERTISEMENTS
تنبيه هام
تؤكد «المنتخب» أنها تمنع منعا باتا استنساخ أو نقل أو نشر مواضيع أو صور منقولة من نسختها الورقية أو من موقعها الإلكتروني سواء بشكل كلي أو جزئي، أو ترجمتها إلى لغات أخرى بهدف نقلها إلى الجمهور عبر أي وسيلة من وسائل النشر الإلكترونية أو الورقية… وكل مخالف لذلك سيعرض نفسه للمتابعة أمام القضاء وفق القوانين الجاري بها العمل.