الهزيمة القاسية لفريق نهضة بركان ليس للحصة وإنما للطريقة وكونها الثانية على التوالي و أمام فريق بميزانية تقل 4 مرات عما يرصده فارس البرتقال ومدرب يتقاضى ثلث ما يتقاضاه الطوسي و فريق صاعد لتوه لقسم الكبار وحقق أول انتصار على حساب النهضة.لكل هذه الأسباب يوجد الطوسي في خندق مظلم ووضع حرج وحديث عن إقالته كما أقيل حامدي الجزائري ضمن خانة الدراسة بين لقجع ومضران وهو أمر جدير بالمتابعة بالفعل.
الطوسي مع الرجاء وقبلها الماص و الجيش لم يحقق نتائج كبيرة و سجل الهزائم التي تحصل عليها مع كل هذه الفرق مجتمعة كبير للغاية.