هو سؤال عريض بالفعل يطرحه الوداديون بسبب الأداء اللافت للفريق من دون ظهور بصمة لهذا اللاعب الذي كان لأمس قريب هداف النادي الأول محليا وقاريا.
بتواري هجهوج انتعش أونداما و جيبور و بن شرقي وحتى السعيدي و الكل يسجل بشعية تهديفية ملحوظة كما أن تألق النمر الفاسي أشرف بن شرقي يجعل هجهوج بحاجة لمجهود خرافي للعب أساسيا .
الوداديون الذين يفضلون المجموعة على الأفراد أيقنوا أن دوسابر أوجد مفاتيح فريق الأحلام من دون بصمة رضا داخلها؟