لا حديث داخل الأوساط البيضاوية إلا عن الواقعة التي هزت العاصمة الإقتصادية يوم أمس وكان ابطلها 5 لاعبين تقاسموا فيما بينهم حمل ألوان الغريمين ومنهم من ظل يمارس حتى أمس قريب في حالة هلوسة وهو يتعاطون الأقراص الصلبة و الكوكاكيين ليتم نقلهم لإحدى الوحدات الولائية لأمن الدار البيضاء وتحرير محضر بالواقعة؟.
أمر مثير بالفعل والأمن تلقى تعليمات بالتكتم على هوية هؤلاء اللاعبين خوفا من تداعيات جانبية للجمهور وحفظا للصورة وإن كان البعض من الزملاء بدأ ينفذ لحقيقة الموضوع وسنوافي متصفحي" المنتخب" بكافة تفاصيل الموضوع في متابعات قادمة إن شاء الله.
متى ينتهي هذا العبث للاعبين الهواة الذين لا يقدرون حق النعمة التي أصبحوا عليها حتى بمردود تحت الصفر في زمن الإنحراف عفوا الإحتراف؟