قطعا للشك باليقين و إنهاء لهذا الجدل المرتبط بحضور اللاعبين الأجانب بتشكيلة الجيش الملكي، قرر مسؤولو الأخير الرد و بشكل واضح و هو كون الفريق كان و سيظل بطبيعة استثنائية و لن يجري أي تعديل على سياسته و لن يضم اي لاعب أجنبي.
و جاء الرد في ظل ارتفاع مطالب فئة من الأنصار التي طاليت بمبدأ المساواة في التعاقدات إذ تستفيد فرق من أجانب و الجيش ممنوع من الأمر،و هو ما نتج عنه موقف إدارة الجيش التي أكدت الحفاظ على هوية النادي الإستثنائية باعتماد اللاعبين المغاربة و ليس سواهم.