كان منتظرا أن ينفصل يوسف المريني عن أولمبيك خريبكة، وذلك لعدة أسباب أهمها الإستغناء عن 12 لاعبا يشكلون العمود الفقري للفريق وذلك بقرار من المكتب المسير لنهج سياسة التقشف، بالنظر للظروف المادية التي يعيشها الفريق الخريبكي، ما جعل المدرب يوسف المريني يعتمد على عدة لاعبين شبان ومع ذلك بدأت ملامح فارس الفوسفاط تظهر برغم النتاج  التي كان يحققها.
وكان أولمبيك خريبكة ويوسف المريني قد إنفصلا بالتراضي ليتعاقد مع النادي القنيطري بنية إخراجه من الوضعية التي يوجد عليها.