«حاولنا جهد الإمكان العودة بنتيجة إيجابية وأخفقنا بعض الشيء في الهجوم رغم أننا تحركنا وجعلنا اتحاد طنجة يشك في إمكانياته في بعض فترات اللقاء، وكان إنتصاره بمثابة ضربة حظ فقط، وأنا لست متاثرا بالنتيجة لأن فريقي لعب جيدا ومستواه يتحسن باستمرار.
أنا متفائل بالمجموعة رغم وجع الخسارة وأنا مؤمن بأن المستوى سيتحسن مستقبلا لأن المسؤولين يوفرون كل الإمكانيات، لقد واجهنا الرجاء وبعدها اتحاد طنجة وهما معا يتوفران على لاعبين أكفاء ولهذا فأنا لست متذمرا من التعادل والهزيمة».