هما لاعبان مكنا ناديهما على التوالي من تحقيق انتصارين مهمين، بكر الهلالي قاد اتحاد طنجة لانتصار مهم مكنه من الإقتراب أكثر من الوداد و الضحية كان الفريق الخريبكي وهو ناديه السابق.
و شعبان طراوري بهدف غادر اغتال النهضة البركانية ليرد على مسؤولي الفريق البرتقالي الذين سرحوه و احتفظوا بأوندوكو الذي لم يعد يظهر له أثر.