نتائج البطل الركراكي و الفتح تثير الإستغراب بالفعل و العجز للدورة السادسة على التوالي عن تحقيق الإننتصار هو بالفعل حالة غريبة و تثير النقاش من حولها.
قد يكون الإرهاق عاملا و تراكم المباريات عاملا ثانيا، لكن هذا لا يقدم الأعذار و المبررات لفريق يستسلم بسهولة و لا يقوى على الرد و ما جسده خلال آخر دورتين بخسارتين على التوالي من الحسنية و القرش المسفيوي دليل على أنه هناك خلل ما يستوجب التقويم.