قد تكون لخسارة اليوفي الأسبوع الماضي أمام جينوة تداعياتها على مستوى هشاشة الخط الدفاعي والذي تحمل فيه بنعطية جزء من المسؤولية في الهدف الثاني من الخسارة الكبيرة التي تعرض لها جوفنتوس ، وربما كان ذلك حاضرا بقوة التغيير الذي أحدثه المدرب أليغري في مباراة أطلنطا والتي اكتسحها بالثلاثية عن تفاصيل الدورة 15 من البطولة الإيطالية . المباراة طبعا شاهدها الدولي بنعطية من دكة البدلاء بلا مشاركة مطلقة علما أن مكانه الرئيسي شارك فيه الإيطالي روغاني 22 عاما وهو من سجل الهدف الثاني في المباراة . فهل يعني ذلك صدمة جديدة لبنعطية بالعودى إلى الإحتياط أم أن مسألة المداورة على المراكز الدفاعية تبقى رهانا لدى المدرب الذي له أكثر الإستحقاقات حضورا في الواجهة .؟