عندما سئل عن حظوظ الفريق الوطني في التصالح مع نهائيات كأس العالم التي غاب عنها منذ 20 سنة والتأهل لروسيا 2018 بعد تعادله في المباراتين الأوليين، وهو مستضاف من قناة "الهداف" الجزائرية، قال المدرب والناخب الوطني السابق الزاكي بادو:
"لا أعتقد أن حظوظ الفريق الوطني تأثرت بشكل كبير بعد التعادلين أمام الغابون وكوت ديفوار، فحسابيا ما زال بإمكانه تصدر المجموعة برغم أنه يقف على بعد نقطتين عن المنتخب الإيفواري الذي بات يملك سبقا آخر هو أنه سيواجه الفريق الوطني في آخر جولة بأبيدجان.
يمكن القول أن المنتخب الإيفواري ربح خطوة عن المنتخبات الثلاثة، إلا أنه تتبقى أربع جولات سيحاول كل منتخب أن يدافع خلالها عن حظوظه، لذلك الأمل ما زال قائما بالنسبة للفريق الوطني".