لئن كان هذا اللاعب من بين العناصر التي وجهت لها الدعوة مرارا للرديف بل تمت دعوته في يوم من الأيام لمعسكر المنتخب الوطني على عهد الزاكي و تواجد مع شقيقه نور الدين أمرابط في مشهد رائع للغاية بنفس العرين، فإن خرجة أمرابط الأخيرة على قناة " بي إن سبورت" بدت غريبة بعض الشيء..
اللاعب تناول اختيارات رونار وانتقدها وهو ما يزال في بداية المشوار وعلق على تجاهل الناخب الوطني للاعبي هولندا.
هذا الموقف الغريب من لاعب ما يزال في بداية مشواره لا يساير ما كان الجميع يسعى لدفنه من محيط الأسود بتذويب خلافات لاعبي فرنسا وباقي البطولات الأوروبية.
ولعل موقف سفيان سيكون قد أغضب نور الدين الكبير كون الأخير كان دائما يدعم التحاق شقيقه بالفريق الوطني ولكن ليس بهذه الطريقة؟