لا جديد يذكر والترقب ما يزال مسيطرا لمعرفة حقيقة إصابة سفيان بوفال والذي حمل تقريره الأنجليزي الذي أغضب رونار كونه حمل معطيات تحذر من ظهوره قريبا .
رونار يرى أن الأنجليز مناورون ويضغطون وهيفتي على الخط للفحص وإعادة الفحص للخروج بتقرير يرضي الثعلب ويؤكد له أن بوفال سيكون جاهزا و إن لم يلعب أول مباراة أمام الكونغو فعلى الأقل يلحق بمبارتي الطوغو وكوت ديفوار.
في نهاية المطاف رونار طالب من اسماعيل الحداد البقاء مركزا ويرى فيه اللاعب الجاهز ليعوض بوفال في أسوا احتمال يمكن تصوره.