وقع على ظهوره الأول بعد غياب عن العرين لمدة 3 أشهر، وزج به رونار رسميا في مركز القناص كالعادة لكنه لم يظهر بالصورة المنتظرة ولم يتوصل بالكرات السانحة للتسجيل أمام المرمى، والفرصة الوحيدة التي أتيحت له كانت صعبة وأضاعها ليتم تغييره بين الشوطين