قالها قبل الكان بشهر لفرانس فوتبول وعاد ليقولها هذه المرة لأصدقائه الذين يقدمون له خدمات إشهارية ودعاية مجانية كلما ضاقت به السبل في صحيفة" ليكيب".
هيرفي رونار أطل بحوار جديد على نفس المطبوعة قال فيه" يوما ما ساعود لفرنسا لم أفشل هناك ولا علاقة للكفاءة بالمسار السيء الذي آلت غليه النتائج مع سوشو.
لقد كان توقيت تدريبي لهذا النادي سيئا و أنا واثق من العودة كي أبرز لهم كفاءتي هناك"
ولم تكن هذه المرة الأولى التي يختار فيها رونار الناخب الوطني الحديث عن مستقبله التدريبي بعيدا عن الأسود وهو ما يتناقض مع ما قاله يوم عين بمنصبه كونه يحمل مشروعا كبيرا وطويلا مع الجامعة.
منتهى الهواية أن يقترب حدث اسمه" الكان" و الثعلب يتحدث عن آفاق و مشاريع خاصة به بعيدا عن سياق الأسود، فهل هي إشارات لمخطط ما؟