كان الفرنسي سيباستيان دوسابر آخر ضحايا الإقالات التي شملت المدربين بالذهاب ولم يسلم منها لا فريق يحتل الصدارة وتوج بلقب الخريف، ولا ناد يعاني بقاع الترتيب ويلات الهبوط.
فلا فرق بين الواك والكاك إذن، طالما أن المتصدر والمتذيل غيرا 3 مدربين في 6 أشهر فقط، وليثار السؤال بخصوص رحيل دوسابر الذي جيء به مديرا رياضيا فتحول لمدرب أول راكبا على صهوة خماسية الزمالك بالرباط، هل كان المدرب الفرنسية بالفعل ضحية وظلم بالإقالة أم أنه مسؤول بسبب الأداء الباهت وغياب الهوية وحتى لرضاه بدور لم يكن هو أساس التعاقد معه.
ADVERTISEMENTS
ظواهر الذهاب: دوسابر ضحية أم مسؤول؟
مواضيع ذات صلة
أخر المستجدات
- الشعباني حسم ثلاثة أبعاد باللون البرتقالي
- FIFA وUEFA يبحثان عن إجابات وسط تحقيقات فساد في الجامعة الإسبانية لكرة القدم
- مهاجم يوناني يضايق النصيري
- إنضمام ألونسو الى بايرن الموسم المقبل "شبه مستحيل"
- الصفاقسي التونسي يفاوض عادل رمزي
- حجي ينصح الشباب بالتعاقد نهائيا مع سايس
- الجامعة ل "المنتخب": لا إقالة الركراكي ولا مفاوضات مع هيرفي رونار
- زياش "الورقة الأهم" لغلطة سراي في أبريل
- من بينهم ابراهيم دياز ،..أنشيلوتي يستعيد جميع اللاعبين الدوليين
- كيف سيظهر الجيش الملكي باللوك الجديد؟
ADVERTISEMENTS
الاكثر تقييم
ADVERTISEMENTS
تنبيه هام
تؤكد «المنتخب» أنها تمنع منعا باتا استنساخ أو نقل أو نشر مواضيع أو صور منقولة من نسختها الورقية أو من موقعها الإلكتروني سواء بشكل كلي أو جزئي، أو ترجمتها إلى لغات أخرى بهدف نقلها إلى الجمهور عبر أي وسيلة من وسائل النشر الإلكترونية أو الورقية… وكل مخالف لذلك سيعرض نفسه للمتابعة أمام القضاء وفق القوانين الجاري بها العمل.