خسارة مالية فاقت مليار سنتيم لكل فريق، وابتعاد عن القواعد لـ 15 دورة كاملة بكل ما ترتب عنها من معاناة وإرهاقا واستنزافا للجهد والطاقة.
هذا هو حال الغريمين وفي موسم آخر اضطرا معه للتنقل والترحال نهاية كل أسبوع بحثا عن ملعب يأويهما.
في نهاية المطاف قبل الوداد والرجاء بالأمر الواقع وخاضا الديربي للموسم الثاني تواليا بعيدا عن وكره الأصلي وليكونا على موعد مع العودة للأصل في مرحلة الإياب، على أمل أن يكون هذا العود أحمد ومرفوقا بالنتائج الإيجابية وفي المقدمة الإحتفال آخر دورة بالدرع بين الأنصار.