في كل مشاركة كان يولد نجم كبير ينبعث من الرماد وغير مراهن عليه، نستحضر حالة خالد لبيض هداف نسخة 1980 بنيجيريا ب 3 أهداف و معه بصمة المختاري يوسف الرائعة بأمم إفريقيا 2004 بتونس و حتى المرحوم الزروالي سنة 2002 بمالي وخاصة هاتريك سفيان علودي في دورة غانا 2008.
فهل يحمل لنا كان الغابون هذه المرة لاعبا لم نتوقع سطوع نجمه في خضم التخوف الكبير المرافق لحجم الغيابات و التي قد يستغلها لاعب مت ليكون مفاجأة الدورة و الأسود؟