«المنتخب الإيفواري يضم أفضل اللاعبين الأفارقة وأكثرهم مهارة وتقنية وأعتقد أن المباراة أمامهم بمثابة النهائي، إذ كل فريق سيسعى للفوز والتأهل، نعرف بعضنا البعض جيدا، حيث سبق وأن تواجهنا عدة مرات سواء مع الفريق الوطني أو أنديتنا الأوروبية، ثقتنا كبيرة في اللاعبين للبصم على معركة ثالثة قاتلة تمنحنا تأشيرة المرور إلى الدور الثاني، لأننا جئنا إلى الغابون لكي لا نعود منه سريعا وأملنا مواصلة إسعاد الشعب المغربي».