هي دورة فك العقد و كل المسابقات هذا العام عرفت هذا السيناريو الغريب سواء بأوروبا أو أمريكا اللاتينية و انتهاء بإفريقيا.
المنتخب المغربي فك عقدة 23 سنة أمام الأفيال و الفراعنة فكوا عقدتهم أمامنا بعد 31 سنة و الكامرون فكت عقدة غانا و عادت الكامرون لتفك عقدة النهائي أمام مصر بعد خسارة نهايتين..
وحده هيكتور كوبر لم يفك عقدة النهايات لأن ابن الطانغو المسكين لم يربح و لا نهائي مع الأندية كما مع المنتخب المصري و خسر 12 نهائيا مع مايوركا و فالنسيا و الأنتر و جيورجيا و باليونان.. ياله من حظ عاثر؟؟