" ليس من عادتي الكذب و لم أكذب ذات يوم إن لم تكن هذه الحقيقة أنا مستعد لاعتزال التدريب ونهائيا، لا أقبل بما تم الترويج له وجعلنا حيط قصير، السيد الرئيس مصاب الله يشافيه لكني لم أقبل أن يخرج مساعدوه أو يخرج هو شخصيا ليقول أن كل شيء على ما يرتم ليست هذه الحقيقة،السيد حسبان لم يزرنا منذ شهر ونصف واكتفى بزيارة مؤخرا لتداريب الفريق بعد سلسلة الإنتصارات والتقط صورا بملعب التداريب وراح لحال سبيله وبعدها الكل كتب وقال الرجاء بألف خير، لا نحن لسنا بخير وهذا المونطاج سخيف"