وحده الجزائري عبد الحق بن شيخة من يحضر للموسم الثاني تواليا ضمن سياق المنافسة الجادة على درع البطولة من بين المدربين الأجانب الذين يصاقرون الأطر الوطنية على البوديوم.
بن شيخة وبعد احتلاله الصف الثالث الموسم المنصرم، هو حاليا في نفس الرواق وأفضل نسبيا دورة واحدة قبل الدخول لثلث الحسم ولربما أفضل مما كان وكل طموح هذا المدرب المجرب والمحنك التتويج باللقب الذي أفلت منه رفقة الجديدة وعاد ليضيع منه مدربا لفارس البوغاز، ولم يقو لغاية الآن ومنذ تفعيل نظام الإحتراف أي من المدربين الأجانب على التتويج باللقب سوى الويلزي جون طوشاك فهل يعادل إنجازه جنرال الكرة الجزائرية؟